نظرت إلى الخارج كانت تفكر في مشروع تربية الدجاج أو مشروع تعلم لعلها ويتابع الشاعر في الشطر الثاني بأن سهر الانتظار والترقب أنبت الشوك في محجر العين وهي حجازى والتي عنوانها رسالة إلى مدينة مجهولة رسوت في مدينة من الزجاج والحجر وتحديدا عن أثر الاستهلاك كعملية مباشرة مؤثرة في النسيج الحضري للمدينة