قم، ورددت لو غطيت جرحي أقول له إن رحيلي أتاني بصير الأماني، أصف ا لبيرق، أقول كيف مختفي في بعض المواضع، ثم يبدو لمسافات قصيرة متآكلا، تبدو بيوت مثيرة للآسي، توجع القلب القاسي، وتستهيل الجماد، وتغلق الحجر بحزنها البادي، قال المقام الطاهر، يراه أحصاب المحلات يطلبون منه الدخول حتي تجار خان الخليلي أثناء وقوفهم