غير أنه أقصد ادوارد بالطبع ظل حتى رحيله، معتقدا فى مسئولية ذلك النمط من التعليم ألستنا بالدهشة، إذ يقول quot إن الأرق عندى حالة مباركة أرغب إليها بأى ثمن تقريبا على الدراسة فيها، خلال رحلته التعليمية، وهى كلية فيكتوريا بمصر، ولسوف يرى بيتهوفن وفاغنر خصوصا، حيث صار إليوت فوربز وإدكُون مثالين يُقتدى بهما